نام کتاب : BOK29717 نویسنده : 0 جلد : 1 صفحه : 101
ووقت الغسل تمام الليل، والأولىََ إتيانه قبيل الغروب، إلّافي ليالي العشر الأخيرة، فإنّه لايبعد رجحانه فيها بين العشاءين.
{aومنهاa}: غسل يومي العيدين: الفطر والأضحىََ، والغسل في هذين اليومين من السنن الأكيدة، ووقته بعد الفجر إلى الزوال، ويحتمل امتداده إلى الغروب، والأحوط إتيانه بعد الزوال رجاءً.
{aومنهاa}: غسل يوم التروية.
{aومنهاa}: غسل يوم عرفة، والأولىََ إيقاعه عند الزوال.
{aومنهاa}: غسل أيّام من رجب، أوّله ووسطه وآخره.
{aومنهاa}: غسل يوم الغدير، والأولىََ إتيانه صدر النهار.
{aومنهاa}: يوم المباهلة، وهو الرابع والعشرون من ذي الحجّة.
{aومنهاa}: يوم دحو الأرض، وهو الخامس والعشرون من ذي القِعدة، يُؤتىََ به رجاءً[1] لابقصد الورود.
{aومنهاa}: يوم المبعث، وهو السابع والعشرون من رجب.
{aومنهاa}: ليلة النصف من شعبان.
{aومنهاa}: يوم المولود، وهو السابع عشر من ربيع الأوّل، يؤتىََ به رجاءً[2].
{aومنهاa}: يوم النيروز.
{aومنهاa}: يوم التاسع من الربيع الأوّل، يُؤتىََ به رجاءً[3].
ولا تُقضىََ هذه الأغسال بفوات وقتها، كما أنّها لا تتقدّم علىََ أوقاتها مع خوف فوتها فيها.