فإن قرب الرحمن من تلك مدتي
وأخّر من عمري ووقت وفاتي
شفيت ولم أترك لنفسي غصة
ورويت منهم منصلي وقناتي
فإني من الرحمن أرجو بحبهم حياة
لدى الفردوس غير تبات