النظر الى مطلق الطلاقة و الانبساط.
أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَ لَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ- 3/ 47.
أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَ لَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ- 19/ 20.
وَ قُلْنَ حاشَ لِلَّهِ ما هذا بَشَراً- 12/ 31.
فَتَمَثَّلَ لَها بَشَراً سَوِيًّا- 19/ 17.
وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً- 25/ 54.
و بهذا الاعتبار أيضا يستعمل في مقابل سائر الموجودات الحيّة و الملائكة:
إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا- 14/ 10.
لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ- 15/ 33.
ما هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ*- 23/ 33.
إِنْ هذا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ- 74/ 25.
قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خالِقٌ بَشَراً*- 15/ 28.
و قد يذكر في مقام عظمة خلقته، من جهة مادّته الترابيّة و المائيّة، و بالنسبة اليها:
إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ- 38/ 71.
خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً- 25/ 54.
إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ- 15/ 28.
أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ- 30/ 20.
فهذا بشر حسن الهيئة و طلق الوجه و منبسط الصورة و قد خلق من التراب.
و قد يذكر في مقام نسبته الى المراتب الروحانيّة المعنويّة:
ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتابَ وَ الْحُكْمَ وَ النُّبُوَّةَ- 3/ 79.
وَ ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً- 42/ 51.