responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 1  صفحه : 6

التهذيب و الجمهرة و العين و أمثالها.

2- و نقلنا عمّا يقرب منها في الدقّة و التحقيق، تأييدا و توضيحا، كالأساس و الفائق و المفردات و اللسان.

3- رمزنا عن الكتب الّتى ننقل عنها كثيرا، للاختصار، و أشرنا اليها في آخر الكتاب.

4- و كان نقلنا عن الكتب بمقدار حاجتنا من دون تغيير و زيادة، و أسقطنا منها ما لم تمسّ الحاجة اليه.

5- و كتبنا ما ننقل من كلمات القوم بخطّ النسخ: و ما يضاف إليها و يلحق بها من التوضيح و التحقيق و التفسير بخطّ النستعليق. في الطبعة الاولى، و ميزّنا بينهما بعلامات في الطبعة الثانية.

6- و احترزنا في التعليق و البيان عن التطويل، و عن نقل ما هو خارج عن موضوع بحثنا، و عن المكرّرات.

7- و كان اعتمادنا في تعيين الآيات على كتاب المعجم المفهرس، في أكثر الموارد، و قد نقلنا عن سائر، المصاحف المصريّة في بعض الموارد.

8- و لم يكن غرضنا من تأليف هذا الكتاب: إلّا التحقيق و الكشف عن المعاني الحقيقيّة للكلمات، و اجتهدنا غاية الاجتهاد و بذلنا نهاية وسعنا و استمددنا من الآيات الكريمة، و تعرّضنا للفيوضات الإلهيّة و الإلهامات الربّانيّة فيها، فنحمد اللّه تعالى على ما هدانا و ألهمنا. وَ ما تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ‌ العزيز الحكيم.

9- و لمّا تبيّن الحقّ في كلمة: طبقناه على موارد استعمال تلك الكلمة في الآيات الكريمة، ليظهر الحقّ و يزهق الباطل.

10- و إذا ظهر الأصل الواحد في مادّة: أرجعنا سائر المعاني المجازيّة و المستعملة اليه، و بيّنا وجه المناسبة بينها.

11- و حيث تبيّن الحقّ: لم نتعرّض لما في كتب اللغة و التفسير و الأدب‌

نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 1  صفحه : 6
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست