ولعل أشهرها في الذهنية العامة لشيعة أهل البيت هو هذا اللقب الأخير، وقد يطلق
هذا على أحد أبواب الصحن العلوي الشريف في النجف الأشرف، كما هو أيضًا أحد بوابات
حرم الإمامين الكاظمين (موسى بن جعفر وحفيده محمد الجواد) ولكن أصبح عند الجمهور
الشيعي عنوانا للإمام الجواد نفسه، فيقال باب الحوائج موسى بن جعفر وباب المراد
محمد الجواد، وقد جمعهما الشاعر المعروف السيد مهدي الأعرجي في بيتي شعر كما
أوردهما السيد جواد شبر في أدب الطف، قال الأعرجي[2]
واصفا زيارته للإمامين عليهما السلام: