نام کتاب : الامام المهدي عدالة منتظرة نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 206
قاعدا في عسكره، لا بل بمنزلة من قعد تحت لوائه)[1]و(ومن
مات وهو عارف لإمامه لم يضره، تقدم هذا الامر أو تأخر ومن مات و هو عارف لإمامه، كان
كمن هو مع القائم في فسطاطه) كما في رواية عن الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام .
وقد تعرضنا في موضع آخر لبعض الحركات الكاذبة من أدعياء المهدوية وبينّا
طريق النجاة منها فليراجع.
[1] الكافي 1/ 371 عن الإمام
جعفر بن محمد الصادق عليه السلام ، وكذلك
الرواية التالية عن أبيه الباقر عليه السلام .
نام کتاب : الامام المهدي عدالة منتظرة نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 206