الإمام عليه السلام بالاعتراف بخطيئته يوم قبل التحكيم! وكأنهم لم يكونوا هم الذين شهروا سيوفهم عليه لقتله إن لم يأمر بوقف القتال!
سيأتي حديث عنهم بوصفهم المارقين من الدين كما يمرق السهم من الرمية.