الذي قتل مالك بن نويرة مسلمًا وزنا بامرأته، حتى أنكر عمر عليه عدم إنكاره على خالد"[1]
ونكتفي بهذا المقدار من التطواف مع أننا لم نبلغ كل ما نريد، فضلا عن أن نحيط بكل ما ينبغي حيث لا يتسع وضع الكتاب وخطته لأكثر من هذا.
[1]) التستري؛ الشيخ محمد تقي بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة ٩/٤٩٢.