نام کتاب : إني فاطمة وأبي محمد نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 118
بل لقد صرح أحد الدعاة بقوله كما هو مسجل بالصوت والصورة على الانترنت
بقوله «سابقا كنت مترددا في أن الله يرى أو لا يرى ولكن الموضوع الآن عندي شيء
طبيعي لأني رأيت الله عشر مرات»!!.
هنا تأتي الهداية المعصومة، حيث تقول الزهراء عليها السلام «الْمُمْتَنِعُ مِنَ الأبْصارِ رُؤْيِتُهُ»، استحالة عقلية فلسفية، يمتنع
على الأبصار أن تراه سواء كان ذلك في الدنيا أو الآخرة! وكذلك يمتنع «مِنَ
اْلأَلْسُنِ صِفَتُهُ»، بل« وَمِنَ الأَوْهامِ كَيْفِيَّتُهُ»، لاحظ التدرج في
المراحل السابقة.
نام کتاب : إني فاطمة وأبي محمد نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 118