نام کتاب : إني فاطمة وأبي محمد نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 252
قامت ليلتها فلم تزل راكعة وساجدة حتى طلع الفجر، وسمعتها تدعو لكل الناس
فلما انفتلت، قلت لها يا أماه: رأيتك قد دعوت لسائر الناس ولم تدعي لنفسك! فقالت:
يا بني، بلى، الجار قبل الدار».
وروي عن أهل البيت عليهم السلام أن
الإنسان إذا دعا لأخيه المؤمن بظهر الغيب رُد عليه بأضعاف ما دعا به لصاحبه.
نام کتاب : إني فاطمة وأبي محمد نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 252