يرى منّي سرورًا أبدًا.».[1]
لقد امتلأ إهابه في هذه الدنيا ذنوبا وجرائم، أنتجت أن يحترق بنارها عاجلا، (وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ)[2](وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى ۖ وَهُمْ لَا يُنصَرُونَ).[3]
[1] ) البلاذري: أنساب الأشراف 6/ 407.
[2] ) القلم: 33.
[3] ) فصلت: 16.