وقد تجد مزيد بيان في فصل: تعويم الاتجاه الأموي لقتل
الحسين عليه السلام.
إن الصحيح بعيدا عن اللت
والعجن الذي تقدم ــ هو ما قاله السعد التفتازاني في شرح العقائد النسفية:
" والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين، واستبشاره بذلك، وإهانته أهل بيت الرسول
ممّا تواتر معناه، لعنة الله عليه، وعلى أنصاره وأعوانه"[2].