نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن جلد : 1 صفحه : 85
و في مع- ففيه لغات، قالوا إسرال كما قالوا ميكال، و قالوا إسرائيل،
و قالوا أيضا إسرائين، و كذا نجد العرب إذا وقع اليهم ما لم يكن من كلامهم تكلّموا
فيه بألفاظ مختلفة، كما قالوا بغداذ و بغداد و بغدان.
التكوين- 35/ 9- و ظهر اللّه ليعقوب أيضا حين جاء من فدّان أرام و
باركه، و قال له اللّه اسمك يعقوب لا يدعى اسمك فيما بعد يعقوب بل اسمكإِسْرَائِيلُفدعا اسمه إسرائيل.
المروج- 1/ 27- و تزّوج إسحاق بعد إبراهيم يومحاء ابنة بتوئيل فولدت
له العيص و يعقوب في بطن واحد، و كان البادي منهما الى الفصل عيص ثمّ يعقوب، و كان
لإسحاق في وقت مولدهما ستّون سنة، و ذهب بصر إسحاق، فدعا ليعقوب بالرئاسة على
اخوته و النبوّة في ولده، و دعا لعيص بالملك في ولده.
التكوين- 25- ما يقرب من هذه المضامين فراجع.
و يقال إنّ وجه تسميته بيعقوب: تعقبّه في الولادة. و فيه يقول- و بعد
ذلك خرج أخوه و يده قابضة بعقب عيسو، فدعى اسمه يعقوب.
ثمّ إنّ كلمة إسرائيل قد ذكرت مجرّدة في موردين من القرآن.