مذاهب و مردم در دفنش شركت نمودند، رحمه
اللّه تعالى، شعراء مرثيههائى در بارهاش سرودهاند. (وفيات الاعيان 2/ 451).
وفات ابو حامد غزالى هم در سال 502 هجرى اتّفاق افتاد، آثارش (كتاب
البسيط- الوسيط- المحيط- الوجيز- مقاصد الفلاسفه تهافت الفلاسفه- المنقذ من
الضّلال- المفتون به على غير اهله- احياء علوم الدّين- جواهر القرآن- قصايد
الباطنيه- ميزان العمل و ...
چند تن ديگر از معاصرين راغب
1- جار اللّه زمخشرى، ابو القاسم محمود بن عمر- پيشواى زمان خود در
لغت و نحو و بيان و تفسير و حديث، اهل خوارزم، بگفته ابن خلكان پاهايش در سفرى
سرما زده و فلج شد كه بجاى آنها پاى چوبى قرار داد.
آثارش: (تفسير الكشّاف عن حقيقه التّنزيل، كه در كشف الظّنون- چندين
صفحه در شرح آن نوشته شده- المفصّل فى النّحو- اساس البلاغه كه در نوع خود معجمى
است پر فايده كه گاهى احاديثى هم ذكر مىكند، و براى هر واژه كه به ترتيب الفباء
است معنى مجاز آن را نيز با عبارتش ياد آورى مىنمايد، مقّدمة الادب- المحاجاة فى
الاحاجى و الاغلوطات- القسطاس فى العروض- اطواق الذّهب- الفائق- المتقصى فى
الامثال نوابغ الكلم- ربيع الابرار- كتاب نصاع الصغار- اعجب العجب فى شرح لامية
العرب- نزهة المونس) وفاتش 528 هجرى.
(وفيات الاعيان- طبقات الادباء- روضات الجنّات- لباب الالباب عوفى-
معجم الادباء- معجم البلدان در ذيل واژه زمخشر بغية الوعاة).
2- زوزنى، ابو عبد اللّه حسين بن على بن احمد- آثارش: (كتاب المصادر
بترتيب حروف الفباء ترجمان القرآن- شرح معلّقات) وفاتش 486. (انباه الرواة قفطى-
اداب اللّغة 3/ 47 جرجى زيدان).
3- ميدانى، ابو الفضل احمد بن محمّد بن احمد نيشابورى دانشمندى در
لغت