responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 12  صفحه : 272

و استوت السفينة على الجودىّ، و الجودىّ ببلاد ما سور جزيرة ابن عمر الموصليّ و بينه و بين دجلة ثمانية فراسخ، و موضع خروج السفينة على رأس هذا الجبل الى هذه الغاية. و نزل نوح من السفينة و معه أولاده الثلاثة و كنائنه الثلاث أزواج أولاده و أربعون رجلا و أربعون امرأة، و صاروا الى سفح هذا الجبل فابتنوا هنالك مدينة سمّوها ثمانين، و هو اسمها الى وقتنا هذا، و هو سنة اثنتين و ثلاثين و ثلاثمائة.

البدء و التاريخ 3/ 15- إنّما سمّى نوحا لكثرة نوحه على نفسه و قومه، و هو نوح بن لامك بن متوشلخ بن أحنوخ، و امّه قينوش بنت براكيل بن محويل بن قين بن آدم.

المعارف 21- إنّ نوحا أوّل نبىّ نبّأه اللّه بعد إدريس، فبعثه اللّه الى قومه و هو ابن خمسين سنة، فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ‌ سنة، فلا يجيبونه و لم يتبعه إلّا القليل.

التكوين، الإصحاح الخامس، 3- و عاش آدم مائة و ثلاثين سنة، و ولد ولدا على شبهه كصورته و دعا اسمه شيثا، و كانت أيّام آدم بعد ما ولد شيئا ثماني مائة سنة، 6- و عاش شيث مائة و خمس سنين و ولد أنوش، 7- و عاش بعد ما ولد أنوش ثماني مائة و سبع سنين، 9- و عاش أنوش تسعين سنة و ولد قينان، 12- و عاش قينان سبعين سنة و ولد مهللئيل، 15- و عاش مهللئيل خمسا و ستّين سنة و ولد يارد، 18- و عاش يارد مائة و اثنتين و ستين سنة و ولد أخنوخ، 21- و عاش أخنوخ خمسا و ستّين سنة و ولد متوشالح، 25- و عاش متوشالح مائة و سبعا و ثمانين سنة و ولد لامك، 28- و عاش لامك مائة و اثنتين و ثمانين سنة و ولد ابنا و دعا اسمه نوحا، قائلا هذا يعزّينا عن عملنا و تعب أيدينا من قبل الأرض الّتى لعنها الربّ، 31- فكانت كلّ أيّام لامك سبع مائة و سبعا و سبعين سنة و مات، و كان نوح ابن خمس مائة سنة.

الإصحاح السادس 9- كان نوح رجلا بارّا كاملا في أجياله و سار نوح مع اللّه، و ولد ثلاثة بنين ساما و حاما و يافث، و فسدت الأرض أمام اللّه، و امتلأت‌

التحقيق

نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 12  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست