responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 7  صفحه : 140

. إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا- 24/ 51. وَ مَنْ‌ يُطِعِ‌ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ*- 4/ 13. وَ أَطِعْنَ‌ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌- 33/ 33 و الثاني كما في:

. فَلا تُطِعِ‌ الْكافِرِينَ‌- 33/ 1. فَلا تُطِعِ‌ الْمُكَذِّبِينَ‌- 68/ 8. وَ لا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ‌- 26/ 151 و كذلك‌ الِاسْتِطَاعَةُ: فانّ مورد الاستطاعة إمّا أمر روحانىّ أو غيره:

فالأوّل كما في:

. فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ‌ وَ اسْمَعُوا وَ أَطِيعُوا- 64/ 16. هَلْ‌ يَسْتَطِيعُ‌ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً- 5/ 112 و الثاني: إمّا في سبيل اللّه، أو في أمر صالح، أو في تثبيت حقّ، أو في عمل، أو في سبيل باطل، أو في أمر فاسد، أو في تثبيت باطل، أو في أمر مادّىّ: و هذه الموارد بالتركيب كما في:

. وَ لِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ‌ اسْتَطاعَ‌ إِلَيْهِ سَبِيلًا- 3/ 97. إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ‌- 11/ 88. فَإِنِ‌ اسْتَطَعْتَ‌ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الْأَرْضِ‌ .... فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ- 6/ 35. إِنِ‌ اسْتَطَعْتُمْ‌ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ‌- 55/ 33. حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ‌ اسْتَطاعُوا- 2/ 217. وَ اسْتَفْزِزْ مَنِ‌ اسْتَطَعْتَ‌ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ‌- 17/ 64. وَ ادْعُوا مَنِ‌ اسْتَطَعْتُمْ‌ مِنْ دُونِ اللَّهِ*- 11/ 13. وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ‌ مِنْ قُوَّةٍ وَ مِنْ رِباطِ الْخَيْلِ‌- 8/ 60 فَالاسْتِطَاعَةُ في جميع هذه الموارد عبارة عن تحقّق ما يقتضى حصول ما هو مأمور به و موظّف عليه، من أىّ جهة.

و أمّا التَّطَوُّعُ‌: فهو تفعّل و يدلّ على مطاوعة فعّل و اختيار الفعل، فيقال‌

نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 7  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست