فصل: في تكبيرة الإحرام‌

[1] على الأحوط، كما عرفت في النيّة. P

[2] لا يترك الاحتياط. P

[3] لا يترك الاحتياط. P

[4] على الأحوط في السهو من الاستقرار، فلو تركه فالأحوط إتمام الصلاة ثم الإعادة. P

[5] إن لم يصدق على فعله الكلام والتكلّم، كما هو كذلك، بأن يكون مجرّد تحريكه الشفة واللسان. P

[6] فالأولى أن يأتي بالجميع، وأن يقصد بالتحقيق بما هو الواقع عند اللََّه من دون تعليق في النيّة في التخيّير والتعيين مع مراعاة الشرائط في جميعها، فإنه يدرك جميع المحتملات وفقاً للإحتياط. P

[7] بل قبل تكبيرة الإحرام وبعد الإقامة، كما ورد في النصّ.P