responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 362
20 - لم يكف في الإجازة[1]. 22 - يدلّ على رضاه‌[2]. 23 - ويحتمل صحّته‌[3]. 27 - بلا إجازة منه أو من المولى عليه‌[4]. ـ 28 - أقواها عدم الصحّة[5]. 31 - ولكن الأحوط الإحلاف‌[6]. 32 - نعم الأحوط الأول‌[7]. 35 - فكذلك لعدم العلم‌[8]. - الوجه الأخير[9].

[1] إن كان على نحو لو علم عدم لزومه لما رضى، وإلّا كانت الإجازة كافية. P

[2] إن لم يكن سكوته وحضوره دليلاً على الإجازة عرفاً. P

[3] وهو الأوجه، وإن كان الإحتياط فيه مما لا ينبغي تركه. P

[4] الظاهر صحّته ولزومه، إذا كان مع المصلحة من دون حاجة إلى الإجازة. P

[5] بل أقواها الصحّة واللزوم، ولا تأثير لقصده. P

[6] لا يترك خصوصاً في الإرث وأخذ المهر. P

[7] لا يترك الاحتياط. P

[8] إذا كانا مجهولي التاريخ، وأما مع العلم بتاريخ احداهما يحكم بصحّته. P

[9] بل الأحوط هو أن يطلّقها. P

نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 362
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست