2/ ما قد يستفاد من سلام الإمام الصَّادق
عليه وعلى عترته وأبنائه في الزّيارة بقوله:" صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلَى عِتْرَتِكَ وَأَهْلِ بَيْتِكَ
وآبَائِكَ وأَبْنَائِك"[3]،
فإن هذه الجملة تفيد إلى أن له أبناء.
3/ تكنيته بأبي الحسن حيث ورد في زيارته
(عليه السَّلام) المروية عن أبي حمزة الثّمالي عن الإمام الصَّادق أنّه قال له:
"ضَعْ خَدَّك عَلَى القَبْر، وَقُل: صَلَّى اللّهُ عَلَيْكَ يَا أبَا
الحَسَن.. ثلاثًا"[4]،
ولم يتيسر معرفة إن كان قد أنجب الحسن فعلا أو أنَّها مجرد كنية، باعتبار أنَّ
التَّكنية