نام کتاب : عصبة الاثم للاخراج نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 66
وكان موضوع
القتل عنده أسهل الأمور، فهو يأمر بقتل الإمام زين العابدين عليه السلام ــ بعد أن
تم أسره مع النساء ــ وجلبه معهن إلى الكوفة، لا لشيء إلا لأنّه رد عليه بالقول: (اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ
حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا.)[1]
وأوضح منه في
بيان الاعتلال النفسي والحقد الداخلي الذي يصدق ما ورد من أن قتلة أبناء الأنبياء
هم أولاد الزنا، ما جاء في كتابه الثاني لعمر بن سعد حيث «كتب عبيد الله ابن زياد
إِلَى عُمَر بن