responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 5  صفحه : 52

. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا- 22/ 77.

. وَ الْقائِمِينَ وَ الرُّكَّعِ‌ السُّجُودِ- 22/ 26.

. إِذا ذُكِّرُوا بِها خَرُّوا سُجَّداً- 32/ 15.

. إِذا يُتْلى‌ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ‌ سُجَّداً- 17/ 107.

. وَ يُسَبِّحُونَهُ وَ لَهُ‌ يَسْجُدُونَ‌- 7/ 206.

و يذكر بعده القرب و العبوديّة:

. كَلَّا لا تُطِعْهُ وَ اسْجُدْ وَ اقْتَرِبْ‌- 96/ 19.

. ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا وَ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ‌- 22/ 77.

ثمّ إنّ السجود إمّا من الملائكة:

. إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ‌ .... يُسَبِّحُونَهُ وَ لَهُ‌ يَسْجُدُونَ‌- 206/ 7.

و إمّا من الإنسان:. سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ- 48/ 29.

و إمّا من جميع أفراد الإنسان:

. وَ لِلَّهِ‌ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً- 13/ 15.

و إمّا من الظلال: .... طَوْعاً وَ كَرْهاً وَ ظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ‌- 13/ 15.

و في خصوص النجم و الشجر:. وَ النَّجْمُ وَ الشَّجَرُ يَسْجُدانِ‌- 55/ 6.

و إمّا من جميع الأنواع:. أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ‌ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبالُ وَ الشَّجَرُ وَ الدَّوَابُّ وَ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَ كَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ‌- 22/ 18.

و السجود إمّا بالطَوْع و الاختيار: كما في سجود أهل الايمان و الاطمينان فانّهم يسجدون للّه تعالى بالرغبة و الاختيار و قصد الاطاعة.

و إمّا بالكره و الاضطرار و من دون قصد طاعة: كما في خضوع الكفّار و سجودهم في موارد الاضطرار و الابتلاء و بالفطرة.

و إمّا بالطبيعة التكوينيّة الذاتيّة و من دون إرادة: كما في سجود الجماد و النبات و الحيوان، فانّهم يسجدون للّه تعالى من حيث لا يشعرون.

ثمّ إنّ حقيقة السجود كما قلنا عبارة عن الخضوع التامّ مع التسليم الكامل،

نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 5  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست