responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 7  صفحه : 101

التربوت: لصرف. و ان كان قد روى في بعض الآثار انّه كان أطول من كان في ذلك الوقت.

قاموس الكتاب 289- جليات: يقول العرب إنّه جالوت و كان رجلا من أهالى جبت، و من شجعان الفلسطينيين، و كانت قامته تسعة أقدام ... و يذكر مغلوبيّته بيد داود في أوّل سموئيل، و في أوّل التواريخ 20/ 5.

صموئيل الأوّل 17/ 22- فقال داود لشاول لا يسقط قلب أحد بسببه، عبدك يذهب و يحارب هذا الفلسطينىّ ... و قال: الربّ الّذى أنقذنى من يد الأسد و من يد الدبّ، هو ينقذني من يد هذا الفلسطيني، فقال شاول لداود اذهب و ليكن الربّ معك ... فتمكّن داود من الفلسطينىّ بالمقلاع و الحجر و ضرب الفلسطينىّ و قتله.

المعارف 44- إشماويل بن هلقانا، و هو بالعربيّة إسماعيل و اسم امّه حنّه، و هو من بنى إسرائيل، و هو الّذى ذكره اللَّه-. وَ قالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ‌ طالُوتَ‌ مَلِكاً.

قال وهب‌: طَالُوتُ‌ من سبط بنيامين بن يعقوب، و الأسباط من أولاد يعقوب بمنزلة القبائل من أولاد إسماعيل، و كان مسكينا راعى حمير، فنزل باشماويل، و أعلمهم أنّه من سبط بنيامين و أنّه ملكهم فقالوا قد علمت انّه لم يكن من هذا السبط ملك. فقال اشماويل: أو أنتم أعلم أم اللَّه. ثمّ استخلف اللَّه بعد إشماويل داود، و كان تزوّج ابنة طالوت- و كان شرط على طالوت ان قتل جالوت.

المروج 1/ 32- و دبّر بنى إسرائيل بعد غيلام الكاهن شمويل بن بروحان بن ناحور، و نبئ فمكث فيهم عشرين سنة، و وضع اللَّه عنهم القتال و صلح أمرهم فخلطوا بعد ذلك، فقالوا لشمويل ابعث لنا ملكا يقاتل معنا في سبيل اللَّه، فأمر بتمليك طالوت و هو ساود بن بشر، فملكه عليهم و لم يجمعهم قبل ذلك مثل طالوت، و كان بين خروج موسى ببني إسرائيل من مصر الى أن ملك طالوت خمسمائة سنة و اثنتان و سبعون و ثلاثة أشهر، و كان طالوت دبّاغا.

البدء و التاريخ 3/ 98- قصّة شمويل بن هلقانا و هو بالعربيّة: اسمعيل و

نام کتاب : التحقيق في كلمات القرآن الكريم نویسنده : المصطفوي، حسن    جلد : 7  صفحه : 101
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست